مو قع محمد منير Mohamed Mounir Official Website
اهلا وسهلا بكم فى رابطة عشاق الملك محمد منير ونرجوا منكم التسجيل فى الموقع
ونتمنى لكم قضاء وقتا ممتعا فى رابطة عشاق ومحبى محمد منير و
مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجوا منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا.
إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه
مو قع محمد منير Mohamed Mounir Official Website
اهلا وسهلا بكم فى رابطة عشاق الملك محمد منير ونرجوا منكم التسجيل فى الموقع
ونتمنى لكم قضاء وقتا ممتعا فى رابطة عشاق ومحبى محمد منير و
مرحبا بك عزيزي الزائر. المرجوا منك أن تعرّف بنفسك و تدخل المنتدى معنا.
إن لم يكن لديك حساب بعد, نتشرف بدعوتك لإنشائه
مو قع محمد منير Mohamed Mounir Official Website
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


اهلا وسهلا بكم فى مو قع محمد منير Mohamed Mounir Official Website
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 قواعد تعين على اغتنام رمضان

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
الكبير كبير يامنير
الكبير كبير يامنير
Admin


عدد المساهمات : 280
الجنسية : مصرى
العمل : الكبير كبير يامنير
ذكر الموقع : رابطة وعشاق النجم منير

قواعد تعين على اغتنام رمضان Empty
مُساهمةموضوع: قواعد تعين على اغتنام رمضان   قواعد تعين على اغتنام رمضان Emptyالخميس أبريل 09, 2009 7:55 pm

إن الحمد لله، نحمده، ونستعينه، ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا، من يهده الله فلا مضل له، ومن يضلل فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله، أما بعد: فإن خير الحديث كتاب الله، وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم، وشر الأمور محدثاتها، وكل بدعة ضلالة.

أخي الحبيب ها هو شهر رمضان قد دنا فمن مستعد ومتثاقل، وفي غمرة الانشغال بهذه الدنيا أردت أن أساهم في التعاون على الخير بذكر نصائح تعينني وإخواني على اغتنام هذا الشهر الكريم.
وقبل أن أسردها دعني أسألك: كم رمضان قُبل منك فيما مضى؟ وهل ستدرك غيره في المستقبل؟(1)

ينبغي أن تكون الإجابة بـ "لا أدري"؛ فنحن من القبول في قلق، لم لا وقد قال النبي صلى الله عليه وسلم: «رُب صائم حظه من صيامه الجوع والعطش ورُب قائم حظه من قيامه السهر» (2). وقال في وصف الخوارج(3): «يقرءون القرآن لا يجاوز حناجرهم» (4) أي "لا يصعد لهم عمل ولا تلاوة ولا يتقبل ."(5)

هذا من جهة، ومن جهة أخرى لا يضمن أحد منا أن يدرك رمضان آخر، قال تعالى:{وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ مَاذَا تَكْسِبُ غَدًا وَمَا تَدْرِي نَفْسٌ بِأَيِّ أَرْضٍ تَمُوتُ إِنَّ اللَّهَ عَلِيمٌ خَبِيرٌ} [لقمان:34]، وثَم أناس كانوا معنا رمضان الماضي هم الآن في قبورهم، ”كم ممن أمل أن يصوم هذا الشهر فخانه أمله، فصار قبله إلى ظلمة القبر كم من مستقبل يومًا لا يستكمله و مؤمل غدًا لا يدركه:

كم كنت تعرف ممن صام في سلف*** من بين أهل و جيران و إخوان
أفناهم الموت و استبقاك بعدهم *** حيا فما أقرب القاصي من الداني"(6)

فإذا كان ذلك ما علمت، فلا بد من الانتباه حتى نغتنم هذه الفرصة: فرصة إدراك شهر رمضان، ومن العوامل المعينة على ذلك:

أولا: شهود المنة واستشعار النعمة:

نعم، إن بلوغ شهر رمضان وصيامه نعمة عظيمة، فعن أبي هريرة قال : كان رجلان من بِلى من قُضاعة أسلما مع النبي صلى الله عليه وسلم، واستشهد أحدهما وأُخِّر الآخر سنة، قال طلحة بن عبيد الله: فأريتُ الجنة، فرأيت فيها المؤخَّر منهما أدخل قبل الشهيد، فعجبت لذلك فأصبحت فذكرت ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم أو ذكر ذلك لرسول الله صلى الله عليه وسلم، فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: «أليس قد صام بعده رمضان وصلى ستة آلاف ركعة أو كذا وكذا ركعة صلاة السنة؟!» (7)

وفي رواية "فقال النبي صلى الله عليه وسلم: «أليس قد مكث هذا بعده بسنة؟» قالوا : نعم. قال:«وأدرك رمضان فصامه وصلى كذا وكذا في المسجد في السنة؟» قالوا:بلى، قال: «فلما بينهما أبعد مما بين السماء والأرض».(Cool

ثانيا: الصدق الصدق:

إن كثيرًا منا يحب أن يفعل كثيرًا من الطاعات في رمضان ثم يدركه، وما هي إلا أيام فيصبح هذا مجرد أمنيات لم تُحقق إلا من رحم ربي، ومن أسباب ذلك ضعف الصدق مع الله، (وقد أمر الله سبحانه أهل الإيمان أن يكونوا مع الصادقين، وخص المنعَم عليهم بالنبيين والصديقين والشهداء والصالحين؛ فقال تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقِينَ} [التوبة: 119]، وقال تعالى: {وَمَنْ يُطِعِ اللَّهَ وَالرَّسُولَ فَأُولَئِكَ مَعَ الَّذِينَ أَنْعَمَ اللَّهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيِّينَ وَالصِّدِّيقِينَ وَالشُّهَدَاءِ وَالصَّالِحِينَ وَحَسُنَ أُولَئِكَ رَفِيقًا} [النساء: 69] فهم الرفيق الأعلى وحسن أولئك رفيقًا، ولا يزال الله يمدهم بأنعمه وألطافه ومزيده إحسانًا منه وتوفيقًا، ولهم مرتبة المعية مع الله فإن الله مع الصادقين ولهم منزلة القرب منه إذ درجتهم منه ثاني درجة النبيين، وأخبر تعالى أن من صدقه فهو خير له فقال: {ْفَإِذَا عَزَمَ الْأَمْرُ فَلَوْ صَدَقُوا اللَّهَ لَكَانَ خَيْرًا لَهُمْ} [محمد : 21]، وأخبر تعالى عن أهل البر وأثنى عليهم بأحسن أعمالهم: من الإيمان والإسلام والصدقة والصبر بأنهم أهل الصدق فقال: {لَيْسَ الْبِرَّ أَنْ تُوَلُّوا وُجُوهَكُمْ قِبَلَ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَلَكِنَّ الْبِرَّ مَنْ آَمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآَخِرِ وَالْمَلَائِكَةِ وَالْكِتَابِ وَالنَّبِيِّينَ وَآَتَى الْمَالَ عَلَى حُبِّهِ ذَوِي الْقُرْبَى وَالْيَتَامَى وَالْمَسَاكِينَ وَابْنَ السَّبِيلِ وَالسَّائِلِينَ وَفِي الرِّقَابِ وَأَقَامَ الصَّلَاةَ وَآَتَى الزَّكَاةَ وَالْمُوفُونَ بِعَهْدِهِمْ إِذَا عَاهَدُوا وَالصَّابِرِينَ فِي الْبَأْسَاءِ وَالضَّرَّاءِ وَحِينَ الْبَأْسِ أُولَئِكَ الَّذِينَ صَدَقُوا وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُتَّقُونَ} [البقرة: 177] وهذا صريح في أن الصدق بالأعمال الظاهرة والباطنة، وأن الصدق هو مقام الإسلام والإيمان، وقسم الله سبحانه الناس إلى صادق ومنافق فقال: {لِيَجْزِيَ اللَّهُ الصَّادِقِينَ بِصِدْقِهِمْ وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقِينَ إِنْ شَاءَ أَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْ إِنَّ اللَّهَ كَانَ غَفُورًا رَحِيمًا} [الأحزاب: 24]، والصدق يكون في الأقوال باستواء اللسان على الأقوال كاستواء السنبلة على ساقها، ويكون في الأعمال باستواء الأفعال على الأمر والمتابعة كاستواء الرأس على الجسد، ويكون في الأحوال باستواء أعمال القلب والجوارح على الإخلاص واستفراغ الوسع وبذل الطاقة، فبذلك يكون العبد من الذين جاءوا بالصدق). (9)

لا تنس الصدق في الأحوال أركانه: الإخلاص، واستفراغ الوسع، وبذل الطاقة.
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://kingmounir.yoo7.com
 
قواعد تعين على اغتنام رمضان
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
مو قع محمد منير Mohamed Mounir Official Website :: قسم الاسلامى Islam Talk-
انتقل الى: